سرديات

حين ذهبت لأشتري أجمل حلم


فتحت محفظتي لأكتشف كم أنا فقيرة الحظ



و مفلسة الآمال
..............
واقف حفيدها قرب الباب
و البيت متوشح بالسواد
وحدها تلك الابتسامة أعلمتني أنها
لا تزال
على قيد الحياة
.................................
تختفي عن الأنظار
و لكن جدران البيت تشي لجميع ساكنيه
بدموع الأم

....................
لحظة إشراق
فضحت أوراق مأساة خبأتها سنين السواد
.........................
طعنها
و غاب دهرا
دمعة تلو دمعة كونت بحيرة قهر
غرق فيها ما إن حاول الاقتراب مجددا ...

...................


المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كلمات من القلب