كلمات من القلب
كلمات تلقائية تأتي دون تجهيز مسبق , تنبع طواعية من القلب بلا أي طلب ....لذا سأظل فعلا أفتخر بها
الأستاذ الشاعر جميل داري :
لنصك الشعري رائحة المطر الربيعي وهو يعانق سنابل الفرح
هو الشعر عندك شعر العرب *** فديوانه ها هنا قد سكب
نهلت هنا سلسبيلا فراتا *** وهذا ألذ الذي قد شرب
حروفك بالحب تسمو به ** ولولا العواطف ما كان حب
هنا الشعر والحب ينطلقان *** كمثل الحياة التي كم تدب
وهذي انتصار تعيد لنا *** عكاظ وخنساء فخر العرب
المبدعة الراقية انتصار.. قصيدة عفوية تخرج من القلب وتصب في القلب
سلاسة وعذوبة وانسيابية فانت تغرفين من بحر
وكم جاء المتقارب شجيا معبرا عن أدق خلجات الروح في زمن تهرب منا كل الاشياء الجميلة
لا خوف على الشعر وانت ها هنا فارسة المضمار وحفيدة الخنساء التي قال عنها النابغة : أنت أشعر الأنس والجن على الرغم من غيظ حسان وحسده ..
طوبى لقلبك الفياض بمطر الشعر والحب معا
تبثين شعرك ظلا لقلب مضيء
يمر الزمان
ويبقى القصيد يروح يجيء
وأنت هنا سرب حب
وقلب بريء
دمت بخير
**
أ.مكي النزال : سهل ممتنع منهمر نورًا وبهاء وعطرا
حديقة من الكلمات المرسومة صورًا بهية
أحييك وأبارك لك سهل عذب
رائق رقراق كتبته دونما تأثر بغيرك فكان لك وحدك
**
الشاعر الكبير د. قيصر فارس مصطفى :
ما هذا يا انتصار ؟
صدقيني أن شعرك آسر بجمال أنثوي وتوقيع ساحر
أنت تتحدين الرجال وأنت أختهم ، وتتفوقين عليهم وأنت فارسة الميدان, في شعرك الذي قرأت كنت أميرة ، وفي صورك كنت فنانة ، وفي لوحاتك كنت ناطقة بكل جمال ، وفي بوحك كنت رائعة ، وكلمة أخيرة أقولها كنت متميزة حقا ولا أستطيع هنا الإدلاء بكل شيء إلا أنني أقول لك بصدق كنت بهذه القصيدة أميرة الشاعرات والشعراء حياك الله أيتها الشاعرة وفي كلماتك الرقيقة المنسابة المترقرقة كمياه الجداول بين الأزاهير، تتجسد تلك العواطف وتتفتح أزاهيرها وتضوع روائحها وينتشر أريجها ....بهذا شعرت وأحسست عندما قرأت كلماتك وعشت بين أحلامها وظلالها وثنايا تأوهاتها ، وعلمت علم اليقين أن شعرك يا انتصار إنما تحركه أحاسيس بالغة الرقة ، وتترجمه لغة راقية فحياك الله على ما أبدعت وعلى ما أنتجت من الصور الرائعة
**
الأديب القدير د. عمر خلوف :
بوح من فاخر الشعر ملفف بالشاعرية نابض بالصور ثري بالجمال
دمت منتصرة يا انتصار , كل ما قرأته جميل بورك الحرف الرصين النابض بالشعر و بوركت شاعرة
**
الشاعر الكبير مثنى محمد نوري : انتصار ..قيثارة النغم الساحر شاعرة السمو والجمال
يا حفيدة عمرو بن معد يكرب الزبيدي وبنت البردوني وهذا يكفي لتكوني بهذا الألق حلقتِ فوق السحب وانتقيت نبيل الحروف منك نستجدي البيان لنكتب عن الشوق عن الحب فأنتِ وأقسم بالإله شاعرة مبهرة باهرة
رعاك الله ابنتي الغالية
د. رمضان علي منصور :
الشاعرة العربية انتصار لك من اسمك النصيب الاوفر , أنت شاعرة بحق ... ويحتاج تناول
شعرك الى نقد جديد ... بحجم تطور فكر الشباب . وهذا ما أقوله في
منتدياتنا ومؤتمراتنا ومهرجاناتنا ... نحتاج الى مقاومة ذاتنا في ابراز ماهيات
شبابنا ...
.... أما ما رأيته في شعرك الرائق محاولتك الجادة لاستخدام المفردات اليومية في قوالب جديدة بعد نفض الغبار اليومي عنها... والتفنن في إدخالها في مضمون مستطرف.. ما قرأت الان شعرا أي شعر , زخات قوية وموسيقى تماوجية وألفاظ تسيل رقة , أجمل ما في قصيدك الحس الحريري المتين الشفاف... اختصاراتك ابنتي تؤكد أنك ستكونين من المجددين في الشعر العربي إن شاء الله , يسكب قلمك حبرا معطرا وتسقي أناملك الحروف فتورق وتزهر وتثمر..... لله درك من شاعرة
**
الأستاذة الأديبة سولاف هلال : يا الله .. على جمال حرفك وسحر بوحك وروعة إحساسك , ما أجمل حرفك ..يجذبني اسمك وتناديني حروفك قبل الولوج .... أمكث طويلا .. أتأمل حرفك وأتأملك ما أروعك
أنت يا أميرة الحرف وملكة الإحساس لغة قائمة بذاتها لم نرتو منها بعد , دعينا نتأملك رويدا رويدا ودعي أرواحنا تنتشي كلما مررنا برياضك الغناء وأنا أبصم بالعشرة على أنك مبدعة حد الإبهار وحد البكاء,,, تحياتي أيتها الرائعة ومحبتي
**
الأستاذ الشاعر شاكر السلمان : أرمي خلفي بهرج اللغة وأرحل من مرابع بغداد لأرتمي بأحضان شواطىء اليمن كي أشم هناك عروبتنا ونشوة البن يبدو أني سأبقى من المتابعين لحرفك بل لما تنثري من طيب على شكل قصيدة عبقة
**
الأديب القديرد. توفيق حلمي :
مرحبًا بشاعرة كبيرة تجيد التعبير وتوظيف البحور، وتملك ناصية اللغة، أزجت بضاعتها حريرًا نسجته في قصيدة فاخرة تسر الناظرين برقة معناها وجميل مفرداتها وسلاسة سبكها وحلو قافيتها.
أرى هنا ما نثمنه من مواءمة بين الشعر كفن قديم ثابت وبين العصر الحديث بما جد عليه في شؤون شتى. إنها المواكبة التي ننادي بها المنطلقة من ثوابت لا تتغير وإلا تغير المسمى من شعر إلى غيره من فنون. هنا بسطٌ للمشاعر في قالب وجداني عميق عمق ذلك الوجدان، وخرج من عباءة التعبير القديم عن ذلك بالخيول والسيوف والدم واللهاث والمبالغة، إنما ينساب المعنى عذبًا واصفًا بدقة لواعج المحب كما هي، فينقلها نقلًا أمينًا دون تضخيم أو تهويل، فتصل للقارئ ببالغ صدقها فيستشرف ما فيها كالفجر الندين وتقع عنده في موضع الصدق وليس موضع المبالغة، فيكون قبوله وإعجابه بل ومشاركته الوجدانية لما قرأ من جميل البيان.
أبحرت القصيدة في المتقارب فكان لحنًا مناسبًا داعمًا للمعنى، فكأن أمواجه تترى كنبضات القلب المتسارعة في آن، ومرجفة في آن آخر، غير أنها تبقى متزنة معبرة ايما تعبير. وكانت القافية المقيدة الساكنة هائلة، عبرت عن توقف الحركة بحرف شفاهي محبب، بما يتيح فترة زمنية قصيرة للتمهل والتأمل قبل أن يطل البيت الجديد من نافذة القصيدة.
وقد أرخت الشاعرة للمعنى عنانه في البديع فساقت منه أجمله بصور هادئة خلابة لم تخرج عن صدق وبساطة المعنى قيد أنملة، فكان معبرا أيما تعبير، ومقلدة جيد القصيدة بوميض النفائس.
أما عن المعنى فقد عبر بقوة عن رقيق مشاعر أنثى التي يمثل لها استقبال التعبير عن المشاعر زادًا وريًّا بل وهواء لا يمكن الاستغناء عنه، فكانت البساطة والمباشرة في الخطاب هي الدرب التي سارت عليه، تارة تخطو وتارة تهرول ثم تعدو مسرعة وكلٌ فيما يناسبه من موضع، فخطونا وهرولنا وأسرعنا معها، وتلك هي قدرة الشاعر عندما يأخذ بخطى القارئ أينما وكيفما أراد له.
.... أما ما رأيته في شعرك الرائق محاولتك الجادة لاستخدام المفردات اليومية في قوالب جديدة بعد نفض الغبار اليومي عنها... والتفنن في إدخالها في مضمون مستطرف.. ما قرأت الان شعرا أي شعر , زخات قوية وموسيقى تماوجية وألفاظ تسيل رقة , أجمل ما في قصيدك الحس الحريري المتين الشفاف... اختصاراتك ابنتي تؤكد أنك ستكونين من المجددين في الشعر العربي إن شاء الله , يسكب قلمك حبرا معطرا وتسقي أناملك الحروف فتورق وتزهر وتثمر..... لله درك من شاعرة
**
الأستاذة الأديبة سولاف هلال : يا الله .. على جمال حرفك وسحر بوحك وروعة إحساسك , ما أجمل حرفك ..يجذبني اسمك وتناديني حروفك قبل الولوج .... أمكث طويلا .. أتأمل حرفك وأتأملك ما أروعك
أنت يا أميرة الحرف وملكة الإحساس لغة قائمة بذاتها لم نرتو منها بعد , دعينا نتأملك رويدا رويدا ودعي أرواحنا تنتشي كلما مررنا برياضك الغناء وأنا أبصم بالعشرة على أنك مبدعة حد الإبهار وحد البكاء,,, تحياتي أيتها الرائعة ومحبتي
**
الأستاذ الشاعر شاكر السلمان : أرمي خلفي بهرج اللغة وأرحل من مرابع بغداد لأرتمي بأحضان شواطىء اليمن كي أشم هناك عروبتنا ونشوة البن يبدو أني سأبقى من المتابعين لحرفك بل لما تنثري من طيب على شكل قصيدة عبقة
**
الأديب القديرد. توفيق حلمي :
مرحبًا بشاعرة كبيرة تجيد التعبير وتوظيف البحور، وتملك ناصية اللغة، أزجت بضاعتها حريرًا نسجته في قصيدة فاخرة تسر الناظرين برقة معناها وجميل مفرداتها وسلاسة سبكها وحلو قافيتها.
أرى هنا ما نثمنه من مواءمة بين الشعر كفن قديم ثابت وبين العصر الحديث بما جد عليه في شؤون شتى. إنها المواكبة التي ننادي بها المنطلقة من ثوابت لا تتغير وإلا تغير المسمى من شعر إلى غيره من فنون. هنا بسطٌ للمشاعر في قالب وجداني عميق عمق ذلك الوجدان، وخرج من عباءة التعبير القديم عن ذلك بالخيول والسيوف والدم واللهاث والمبالغة، إنما ينساب المعنى عذبًا واصفًا بدقة لواعج المحب كما هي، فينقلها نقلًا أمينًا دون تضخيم أو تهويل، فتصل للقارئ ببالغ صدقها فيستشرف ما فيها كالفجر الندين وتقع عنده في موضع الصدق وليس موضع المبالغة، فيكون قبوله وإعجابه بل ومشاركته الوجدانية لما قرأ من جميل البيان.
أبحرت القصيدة في المتقارب فكان لحنًا مناسبًا داعمًا للمعنى، فكأن أمواجه تترى كنبضات القلب المتسارعة في آن، ومرجفة في آن آخر، غير أنها تبقى متزنة معبرة ايما تعبير. وكانت القافية المقيدة الساكنة هائلة، عبرت عن توقف الحركة بحرف شفاهي محبب، بما يتيح فترة زمنية قصيرة للتمهل والتأمل قبل أن يطل البيت الجديد من نافذة القصيدة.
وقد أرخت الشاعرة للمعنى عنانه في البديع فساقت منه أجمله بصور هادئة خلابة لم تخرج عن صدق وبساطة المعنى قيد أنملة، فكان معبرا أيما تعبير، ومقلدة جيد القصيدة بوميض النفائس.
أما عن المعنى فقد عبر بقوة عن رقيق مشاعر أنثى التي يمثل لها استقبال التعبير عن المشاعر زادًا وريًّا بل وهواء لا يمكن الاستغناء عنه، فكانت البساطة والمباشرة في الخطاب هي الدرب التي سارت عليه، تارة تخطو وتارة تهرول ثم تعدو مسرعة وكلٌ فيما يناسبه من موضع، فخطونا وهرولنا وأسرعنا معها، وتلك هي قدرة الشاعر عندما يأخذ بخطى القارئ أينما وكيفما أراد له.
تفاجئني بهذه الحالة الشعرية العجيبة التي تتبختر
وهي تتيه بثقافتها اللغوية والشعرية والقرآنية.
اللغة فصحى رصينة سهلة سلسلة، وسطية ليس فيها عامة القول أو خاصة التقعر.
أما الشعر فقد اختال على بساط وجدانية الرمل، وما كان يناسب وصف المشاعر هنا أكثر من هذا البحر الجبار الذي لا يعبر عن المشاعر الصادقة مثله. والقافية الجميلة هنا تنبي عن اطلاع بقديم الشعر وحديثه، وأراها مثل قافية قصيدة الجن الشهيرة لناصر الفراعنة التي أتقن قراءتها بلحنها وأعطى القافية بعدًا لحنيًا جميلًا وإن كانت على بحر الكامل كما أذكر. تناغمت أنغام قافية القصيدة هنا مع أنغام المعنى الرقراق فكانت معبرة عنه أيما تعبير.
أما الثقافة القرآنية، فقد كان اقتباس لقطات من سورة النمل وقصة بلقيس رائعًا وينبي عن خلفية ثقافة الشاعرة. قامت بغزل الصور هناك بالمعنى هنا فأنتجت مزيجًا من طهور المشاعر بطهور التسليم.
أجدت أيتها الشاعرة المرهفة في نسج انفعالات الوجدان بصفائها ورفرافها بل وأمواجها أيضًا.
وتضمينك لقصة امرأة العزيز كان رائعًا وأثرى البديع في الأبيات ثراء ملفتًا وساهم في تغير سرعة دقات الجملة اللحنية للمتقارب السريعة أصلًا بسرعات مختلفة بين بطء وهرولة وعدو، بما شكّل لحنًا متحركًامتماسكًا للقصيدة ككل.
**
الأستاذ الشاعر محمد ذيب سليمان :لله در الحرف بين يديك كيف تصوغينه جمالا وفتنة وتسكبينه شلالا من رقة وبهاء ملكتني دهشة النسج والمعنى تابعت حتى آخر رشفة وكنت لا زلت انتظر المزيد
**
الأستاذ الشاعر أحمد المعطي :
أختنا انتصار كم أنت شاعرة، عندما ينبع الكلام من ينبوع الصدق تكون البساطة أزهى صوره. وحين يندفق نبع المشاعر من شاعرة مبدعة هي أنت يأتي الحرف ساخنا صادقا بلا تكلف ولا عناء
**
الأستاذ الشاعر الوليد دويكات : فنانة بارعة
تكتب بأسلوب مغناطيسي الجذب فنجدنا نتابع الحرف ونحلق في فضاء
مليء بالنجوم وفضاء جميل الصفاء , بحق أجدني أقف أمام أديبة رائعة
تعرف ما تكتب ...وتعرف كيف تصل بنا إلى موانيء فكرها , تحية لك ولقلمك
**
الأستاذ الشاعر عبدالمجيد أحمد الفريج : بين شوارع المدن وزحمة الحياة ,يضيع الجمال فلا نسمع خطواته إلا على الورق , دمت رقيقة .
و دام صوتك طربا
**
الأستاذ الشاعر محمد سمير : الشاعرة المبدعة الأستاذة انتصار ,لقد سعدتُ وانتشيت بالتنقل بين ظلال حرفك الراقي , ليتني كنت ملحناً كي أحول هذا الشعر الرقيق الأنيق إلى أغنية تتناقلها الأجيال ...دام هذا الألق الإبداعي ...تحياتي العطرة
**
الأستاذة الشاعرة سفانة بنت ابن الشاطئ : كلمات محلقة في سماء الجمال .. عائمة على بحر من الصور البليغة تعكس مشاعر متدفقة بإسهاب .. و تحثنا للعودة مرة أخرى للقراءة و للتنقل بين أفياء القصيدة
**
الأستاذ الشاعر زكي دميرجي : فراشة البوح
انتصار حسن , جميل أن تملأ الشاعرة محبرتها من الغدير،
إنما أنت أيتها البهية قد ملأتها من غيمة بماء المطر
**
الأستاذ الشاعر توفيق الخطيب : الأخت انتصار حسن
نصك يملك الفكرة والمضمون , أعجبني تلاعبك بالحروف والكلمات لتؤدي المعنى المقصود , وهذا يدل على براعة واقتدار , وأسلوب حداثي بامتياز
**
الأستاذ الشاعر صقر أبو عيدة : أعجبني هذا الهطول النازل من مزن الجمال والشعر الرقيق , ترسمين بريشة عذبة لها لون لا ينسى , قرأت صورا راقية فيها الكثير لنقرأه و نتأوله
فشكرا لجمال قلمك أخيتي الشاعرة المبدعة انتصار
**
الأستاذ الشاعر مصطفى كبير : شاعرية طاغية لحنتها عازفة قديرة بعود دُوزنت أوتاره فرقت ألحانه.... شعرك زلال رقراق أيتها السامقة بوركت أختي الشاعرة لا فض فوك
**
الأستاذة الشاعرة نادية بو غرارة : كم هو قريب شعرك إلى القلب !!
ربما كمن السحر في البساطة و التلقائية .
دمت كما أنت ، رائعة .
**
الأستاذ الشاعر رياض المحمدي عن استجداء حرف : أوَ بعد كلّ هذا الجمال تفلت منكِ الحروف وتعزّ الأماني ؟
نصٌّ تغرّد فيه العاطفة سموّاً إلى حيث مدارك الودّ والوصال ، ومشاعرٌ تسحّ شوقاً لتروي قرائح الناظرين ، بوركت شاعرتنا وسلم اليراع العجيب
تألقي كيف شئتِ وانثري الدرّ لألاءً يزينُه الودّ والإتقان ،
قوافل إعجاب وتقدير
**
الأستاذ الشاعر العربي حاج صحراوي : الشاعرة انتصار حسن ..
لا شك أنك انتصرت في إيصال بوح شعري بطريقة ابداعية جميلة .. وجدت لديك قدرة على بلورة الاحساس بانسيابات عفوية محببة .. ورأيت نبض بوحك راحلا عبر سلاسة شعرية و لغة قلبية راقية ، عفوية ساحرة .. و تدفق دون تكلف .. دام نورك و دمت مبدعة
**
الأستاذ الشاعر خالد صبر سالم:
سيدتي الشاعرة الرائعة انتصار , هنا تفوح رائحة الانوثة فرقـّتها تصافح الشغاف وهنا ينساب بوح العشق بعذوبة فتسكر الروح , كم اتمنى ان اكون ملحنا لأجعل من هذا النص اغنية رائقة .
دمت بفرح وجمال وشعر , مع خالص احترامي وعبق مودتي
**
الأستاذ الشاعر محمد تمار :
أختي العزيزة ملكة البوح الشفيف الشاعرة الفاضلة انتصار حسن..
قصيدة عذبة تعكس قدرة شاعرة ماهرة تتقن فنّ تركيب الكلمات واقتناص المعاني ..لله درّك كأنّي بك تزخرفين ثوبا جميلا أو ترسمين لوحة بألوان
قوس قزح..
**
الدكتورة الشاعرة هبة خياري: أيّتها الشاعرة البهية النقيّة انتصار.. ترسمين المشاهد بريشة فنان مقتدر . لذيذ هو الوقوف هنا, هذه أنت وتظلّين أنت , إنّه حقًا نصرٌ مبين! بعالم الشعر والرقّة والأنوثة.. أخذتنا لعالم سحري بهي لا يتقن رسم ملامحه إلاّ حرفك الجميل الشهي , سيّدة أنت يا انتصار.. سيّدة بحق!! جمال وألق لا ينتهيان.. مودّتي وباقات زنبق.. أصفّق لك أيّتها الرائعة!
**
الأديبة القديرة ديزيريه سمعان: من تلال الثلوج النقيـة حيث مسقط رأسها تعود إلى جذورها وأرضها العربيـة متباهيـة بالأصالـة
فارسة بالحرف أثبتت جدارتها بسيف يتقاطر مداده كالشهد
من أرض اليمن .. حيث تمتد جذورها جاءتنا
شاعرة تحمل إجازة بالأدب العربي بالإضافة
لدراسات نقدية أدبية متفرقـة
والأهم أنها تحمل بين الضلوع قلبا يفيض بالنقـاء
الشاعر الكبيرمحمد البياسي : لشعرك بصمة صرتِ تُعرفين بها
اللغة فصحى رصينة سهلة سلسلة، وسطية ليس فيها عامة القول أو خاصة التقعر.
أما الشعر فقد اختال على بساط وجدانية الرمل، وما كان يناسب وصف المشاعر هنا أكثر من هذا البحر الجبار الذي لا يعبر عن المشاعر الصادقة مثله. والقافية الجميلة هنا تنبي عن اطلاع بقديم الشعر وحديثه، وأراها مثل قافية قصيدة الجن الشهيرة لناصر الفراعنة التي أتقن قراءتها بلحنها وأعطى القافية بعدًا لحنيًا جميلًا وإن كانت على بحر الكامل كما أذكر. تناغمت أنغام قافية القصيدة هنا مع أنغام المعنى الرقراق فكانت معبرة عنه أيما تعبير.
أما الثقافة القرآنية، فقد كان اقتباس لقطات من سورة النمل وقصة بلقيس رائعًا وينبي عن خلفية ثقافة الشاعرة. قامت بغزل الصور هناك بالمعنى هنا فأنتجت مزيجًا من طهور المشاعر بطهور التسليم.
أجدت أيتها الشاعرة المرهفة في نسج انفعالات الوجدان بصفائها ورفرافها بل وأمواجها أيضًا.
وتضمينك لقصة امرأة العزيز كان رائعًا وأثرى البديع في الأبيات ثراء ملفتًا وساهم في تغير سرعة دقات الجملة اللحنية للمتقارب السريعة أصلًا بسرعات مختلفة بين بطء وهرولة وعدو، بما شكّل لحنًا متحركًامتماسكًا للقصيدة ككل.
**
الأستاذ الشاعر محمد ذيب سليمان :لله در الحرف بين يديك كيف تصوغينه جمالا وفتنة وتسكبينه شلالا من رقة وبهاء ملكتني دهشة النسج والمعنى تابعت حتى آخر رشفة وكنت لا زلت انتظر المزيد
**
الأستاذ الشاعر أحمد المعطي :
أختنا انتصار كم أنت شاعرة، عندما ينبع الكلام من ينبوع الصدق تكون البساطة أزهى صوره. وحين يندفق نبع المشاعر من شاعرة مبدعة هي أنت يأتي الحرف ساخنا صادقا بلا تكلف ولا عناء
**
الأستاذ الشاعر الوليد دويكات : فنانة بارعة
تكتب بأسلوب مغناطيسي الجذب فنجدنا نتابع الحرف ونحلق في فضاء
مليء بالنجوم وفضاء جميل الصفاء , بحق أجدني أقف أمام أديبة رائعة
تعرف ما تكتب ...وتعرف كيف تصل بنا إلى موانيء فكرها , تحية لك ولقلمك
**
الأستاذ الشاعر عبدالمجيد أحمد الفريج : بين شوارع المدن وزحمة الحياة ,يضيع الجمال فلا نسمع خطواته إلا على الورق , دمت رقيقة .
و دام صوتك طربا
**
الأستاذ الشاعر محمد سمير : الشاعرة المبدعة الأستاذة انتصار ,لقد سعدتُ وانتشيت بالتنقل بين ظلال حرفك الراقي , ليتني كنت ملحناً كي أحول هذا الشعر الرقيق الأنيق إلى أغنية تتناقلها الأجيال ...دام هذا الألق الإبداعي ...تحياتي العطرة
**
الأستاذة الشاعرة سفانة بنت ابن الشاطئ : كلمات محلقة في سماء الجمال .. عائمة على بحر من الصور البليغة تعكس مشاعر متدفقة بإسهاب .. و تحثنا للعودة مرة أخرى للقراءة و للتنقل بين أفياء القصيدة
**
الأستاذ الشاعر زكي دميرجي : فراشة البوح
انتصار حسن , جميل أن تملأ الشاعرة محبرتها من الغدير،
إنما أنت أيتها البهية قد ملأتها من غيمة بماء المطر
**
الأستاذ الشاعر توفيق الخطيب : الأخت انتصار حسن
نصك يملك الفكرة والمضمون , أعجبني تلاعبك بالحروف والكلمات لتؤدي المعنى المقصود , وهذا يدل على براعة واقتدار , وأسلوب حداثي بامتياز
**
الأستاذ الشاعر صقر أبو عيدة : أعجبني هذا الهطول النازل من مزن الجمال والشعر الرقيق , ترسمين بريشة عذبة لها لون لا ينسى , قرأت صورا راقية فيها الكثير لنقرأه و نتأوله
فشكرا لجمال قلمك أخيتي الشاعرة المبدعة انتصار
**
الأستاذ الشاعر مصطفى كبير : شاعرية طاغية لحنتها عازفة قديرة بعود دُوزنت أوتاره فرقت ألحانه.... شعرك زلال رقراق أيتها السامقة بوركت أختي الشاعرة لا فض فوك
**
الأستاذة الشاعرة نادية بو غرارة : كم هو قريب شعرك إلى القلب !!
ربما كمن السحر في البساطة و التلقائية .
دمت كما أنت ، رائعة .
**
الأستاذ الشاعر رياض المحمدي عن استجداء حرف : أوَ بعد كلّ هذا الجمال تفلت منكِ الحروف وتعزّ الأماني ؟
نصٌّ تغرّد فيه العاطفة سموّاً إلى حيث مدارك الودّ والوصال ، ومشاعرٌ تسحّ شوقاً لتروي قرائح الناظرين ، بوركت شاعرتنا وسلم اليراع العجيب
تألقي كيف شئتِ وانثري الدرّ لألاءً يزينُه الودّ والإتقان ،
قوافل إعجاب وتقدير
**
الأستاذ الشاعر العربي حاج صحراوي : الشاعرة انتصار حسن ..
لا شك أنك انتصرت في إيصال بوح شعري بطريقة ابداعية جميلة .. وجدت لديك قدرة على بلورة الاحساس بانسيابات عفوية محببة .. ورأيت نبض بوحك راحلا عبر سلاسة شعرية و لغة قلبية راقية ، عفوية ساحرة .. و تدفق دون تكلف .. دام نورك و دمت مبدعة
**
الأستاذ الشاعر خالد صبر سالم:
سيدتي الشاعرة الرائعة انتصار , هنا تفوح رائحة الانوثة فرقـّتها تصافح الشغاف وهنا ينساب بوح العشق بعذوبة فتسكر الروح , كم اتمنى ان اكون ملحنا لأجعل من هذا النص اغنية رائقة .
دمت بفرح وجمال وشعر , مع خالص احترامي وعبق مودتي
**
الأستاذ الشاعر محمد تمار :
أختي العزيزة ملكة البوح الشفيف الشاعرة الفاضلة انتصار حسن..
قصيدة عذبة تعكس قدرة شاعرة ماهرة تتقن فنّ تركيب الكلمات واقتناص المعاني ..لله درّك كأنّي بك تزخرفين ثوبا جميلا أو ترسمين لوحة بألوان
قوس قزح..
**
الدكتورة الشاعرة هبة خياري: أيّتها الشاعرة البهية النقيّة انتصار.. ترسمين المشاهد بريشة فنان مقتدر . لذيذ هو الوقوف هنا, هذه أنت وتظلّين أنت , إنّه حقًا نصرٌ مبين! بعالم الشعر والرقّة والأنوثة.. أخذتنا لعالم سحري بهي لا يتقن رسم ملامحه إلاّ حرفك الجميل الشهي , سيّدة أنت يا انتصار.. سيّدة بحق!! جمال وألق لا ينتهيان.. مودّتي وباقات زنبق.. أصفّق لك أيّتها الرائعة!
**
الأديبة القديرة ديزيريه سمعان: من تلال الثلوج النقيـة حيث مسقط رأسها تعود إلى جذورها وأرضها العربيـة متباهيـة بالأصالـة
فارسة بالحرف أثبتت جدارتها بسيف يتقاطر مداده كالشهد
من أرض اليمن .. حيث تمتد جذورها جاءتنا
شاعرة تحمل إجازة بالأدب العربي بالإضافة
لدراسات نقدية أدبية متفرقـة
والأهم أنها تحمل بين الضلوع قلبا يفيض بالنقـاء
الشاعر الكبيرمحمد البياسي : لشعرك بصمة صرتِ تُعرفين بها
شعرك يرتديه الزهر زينة و يستعمله الطير جناحين
أنت من الشاعرات القلائل اللواتي أقرأ لهن . انتصار حسن ..اسمك و الإبداع وجهان لقمر واحد
أجمل ما في شعرك -رغم ألوان الجمال الكثيرة التي فيه – أن له بصمة يُعرف من خلالها مغردة خارج السرب لأنك متفردة , دمت شاعرة من الطراز الأول ما أرق شعرك وما أعذبه له نكهة خاصة لا تدل إلا عليكِ , شعرك أرقّ من الندى وأشهى من الدرّاق حلّقي حلقي ففضاؤك واسع واسع أ. محمد البيّاسي
**